بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين ,
و الصلاة والسلام على خير المرسلين .
لأجلِ ..
تلك الروح السّاكنةِ
بين جنبيك ..
التي طالما نادتك ..
" تبغي لك النجاة "أثّقلَ عليها إعراضك ..
و انشغالك عنها ببدنك !
فأخذت تشكو إلى ضميرك ..و زاد ذلك عليك
فقام بدوره مشكورًا بتأنيبك
رسالةُ شوقها إليك ..
.
{ ... أطلتَ الجفاء و ربي ..
لمَ ؟!
أوما علمتَ أن سعادتي ..
في قربي لربي !
ليس في إغراقي
ببحرٍ مُظلمٍ يُرِيِك بؤسي !
إنما سَعدي و أنسي
بابتهالٍ خاضعٍ في جوفِ ليلِ
.. في تغنٍّ بكلام ربي
في سماعٍ بِخشوعٍ
لِـ نديّ صوتِ ! ... }
.
.
لـ هذا ..
جاء الموضوع ليشُدّ على يديَّ روحك و ضميرك ،
يَحسبُ أنه سيكون سببًا في إنـ ـعاشِ حياتهما ..
و أخذِهما إلى .. ذلك العالم الروحاني ؛
حيثُ.. حلول الطمأنينة على الجنَانَ
و نزولُ ..السكينةِ على الروح ~
حيث منبع السعادةِ الدائمة !
ıllıllı
نغمٌ عذبٌ ..
لتلاواتٍ مختارةٍ مرئيّةٍ
لثلّةٍ طيّبة من التالين .
وانْتَعَشَ / ارتَفع ..
ıllıllı
ıl 1 lı
ıl 1 lı
ıllıllı
ıl 2 lı
ıllıllı
ıl 3 lı
* قراءة للشيخ ماهر المعيقلي من الحرم المكي لنهاية سورة الاعراف ,,
منقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق